الجزائر
افتتاح جلسة الموافقة على تعديل الدستور
أحمد أمير
المراسيم بدأت على 10.03 سا بقراءة الفاتحة
عزف النشيد الوطني
بناء على احكام المادة من مرسوم استدعاء البرلمان بن صالح عبد القادر يتناول كيفية المصادقة على الدستور، والتي تتناول تقديم مشروع النظام الداخلي وعرض مشروع النظام الداخلي للتصويت بالاغلبية ثم احالة الكلمة للوزير الاول لتقديم المشروع ثم احالة الكلمة لرؤساء الكتل ثم رفع الجلسة لنصف ساعة، والاستماع للجنة ثم عرض المشروع بكاملة للتصويت ثم قراءة رسالة رئيس الجمهورية، فالقيام بمراسيم اغلاق الجلسة.
- 10.15 سا – بناء على احكام المادة 100 من القانون العضوي الناظم لعلاقلات االبرلمان انطلقت مقررة االلجنة غنية دالية في تقديم النظام الداخلي.
- المصادقة على القانون الداخلي لسير الجلسة برفع الايدي.
- 10.25 سا – الوزير الأول عبد المالك سلال، يشرع في تقديم مشروع تعديل الدستور.
- سلال: “المشروع جاء في اطار التزام رئيس الجمهورية بتعهداته، وحرصا منه على أن يمنح المشروع استشارة واسعة بدون اقصاء والاستماع للجميع وعرضت تلك الاستشارات على الرئيس ومدى ملائمتها مع الثوابت الوطنية التي تجسد تاريخ وحضارة الجزائر العريقة..فلسفة التعديل هي حماية الحقوق الدستورية والديمقراطية واستقلالية القضاء”.
- التعديلات تهدف إلى تدعيم مكونات الأمة وهي الركن الاساسي للهوية والوحدة الوطنية، العربية والامازيغية والاسلام.
- ابراز دور جيش وجبهة التحرير الوطني.
- التأكيد على التمسك بالسيادة والاستقلال والمبادئ الجمهورية للدولة.
- دسترة التداول الديمقراطي عبر الانتخابات بتحديد العهدات في المادة 74 وادراجها في المادة 178 التي لا يمكن لاي تعديل المس بها.
- ترقية العدالة الاجتماعية وبناء اقتصاد تنافسي محافظ على البيئة.
- ادراج الشباب في بناء الامة.
- تكريس المهام الدستورية للجيش الوطني الشعبي الذي يعبر له لما قدمه من تضحيات والدفاع عن المصالح العليا للبلاد والدفاع عن السيادة والوحدة الوطنية.
- اعادة تاكيد مبادئ الدبلوماسية الجزائرية بناء على الخيارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية وانتصار مبادئ الحرية وحرية الشعوب.
- الباب الثاني:
- تعزيز اللغة العربية
- دسترة اللغة الامازيغية الى وضع لغة رسمية وتوفير الشروط الازمة للغة رسمية
- دسترة مكافحة الفساد واخلقة الحياة العامة والتقليص من انتشار الفساد ودعم الحكامة
- تشجيع الديمقراطية التشاركية
- دسترة الحفاظ على الثروات لصالح الاجيال القادمة
- حماية الاراضي الفلاحية
- دسترة حقوق وحماية المواطنين في الخارج وحماية هويتهم
- دسترة المناصفة بين الرجال والنساء في سوق العمل
- تشجيع تولي المرأة على المسؤوليات على كل المستوريات
- دعم احترام الكرامة الانسانية ومعاقبة المعاملات الانسانية المهينة
- دسترة حرية ممارسة المعتقد، تاصيلا لمبدأ اسلامي اصيل وهو التسامح
- تكريس الحرية الاكاديمية والبحث العلمي وترقية وتثمين البحث العلمي في خدمة التنمية المستدامة
- حرية التظاهر
- دسترة حرية الصحافة المكتوبة والسمعية البصرية والالكترونية والامتناع عن كل اشكال الرقابة المسبقة
- لا تعاقب جنحة الصحافة بعقوبة سالبة للحرية
- ودسترة الحق في الحصول على المعلومة مع حماية حقوق الغير ومقتضايات الامن الوطني
- الاعتراف بحق الاحزاب المعتمدة
- دسترة ضمانات محاكمة منصفة
- استثانية الحبس المؤقت مع معاقبة الحبس التعسفي
- دسترة حقوق فائدة الفئات الاجتماعية المحرومة وذات الاحتياجات الخاصة تاكيدا للطابع الاجتماعي للدولة الجزائرية
- احداث الزامية الجنسية الحصرية لتولي المناصب الجد حساسة نظرا لحسايتها وسيحددها حصريا القانون.
- الباب الثالث
- اعادة تنظيم الفصل بين السلطات وتوطيد استقلالية القضاء
- دعم وضع رئيس الجمهومرية بصفته حامي الدستور
- احداث شروط جديدة الترشح بناء على الطابع الحساس لمنصب رئيس الجمهورية
- تحديد رقابة البرلمان على عمل الحكومة
- الانتخاب للمنصب مرة واحدة
- دعم صلاحيات الوزير الاول لا سيما توقيع المراسيم التنفيدية واخطار المجلس الدستوري
- منح الحكومة اعداد مخطط عملها
- الزام الحكومة عرض السياسة العامة سنويا
- تعميق مبدأ الفصل بين السلطات ودعم دور البرلمان
- دعم وظيفة مراقبة عمل الحكومة
- تكريس الوجود القانوني لعمل المعارضة
- دعم الديمقراطية التعددية
- الزامية الحضور الفعلي في البرلمان
- منع الانتماء السياسي باحترام الطابع الوطني للعهدة
- احداث دورة عادية واحدة للبرلمان
- منح مجلس الامة حق المبادرة وتعديل القوانين في مجالات محددة والموافقة عليها بنفس الطريقة في البرلمان (الغرفة السفلى)
- احداث توازن افضل بين غرفتي البرلمان
- تحويل مواد خاضعة من مجال القانون العادي الى القوانين العضوية مثلا القانون المتعلق بالجمعيات
- توسيع الموافقة الصريحة لغرفتي البرلمان على المعاهدات قبل موافقة رئيس الجمهورية
- السلطة القضائية
- منح رئيس الجمهورية صفة حامي السلطة القضتائية
- صفة التقاضي في القضايا الجنائية من مستويين
- ضمان تنفيذ الاحكام القضائية
- منح الاستقلالية الادارية والمالية للمجلس الاعلى للقضاء
- توطيد اساس دولة القانون في الجزائر
- الباب الرابع
- تقوية الوظيفة القضائية للمجلس الدستوري
- ضمان تمثيل متوازن للسلطات الثلاث في تشكيلته
- منح الاستقلالية الادارية والمالية
- منح اعضاء المجلس الدستوري الحصانة
- توسيع الاخطار للوزير الاول والاقلية البرلمانية والمواطن لاول مرة الدفع بعدم الدستورية
- تعزيز موقع المجلس في مسار بناء دولة القانون وحماية حريات المواطنين
- مجلس المحاسبة له الحرية الكاملة
- مراقبة رؤوس الاموال العمومية
- يعد المجلس تقرير سنوي يسلم للبرلمان والوزير الاول
- مراقبة الانتخابات
- احداث هيئة عليا لمراقبة الانتخابات تتكون من قضاة تسهر على نزاهة وشفافية الانتخابات في كل مراحلها
- المؤسسات الاستشارية
- احداث هيئات جديدة مثل المجلس الاعلى للشباب ومجلس البحث العلمي
- في الباب الدستوري
- مبدأ عدم المس بالمادة 74 من الدستور
أنه مشروع طموح بفلسفته وأهدافه.
- سلال يؤكد أن كل الحاساسيات السياسية والاجتماعية شاركت في الاستشارة الخاصة بالدستور.
- التعديل تميز بمدأ الفصل بين السلطات وخاصة وظيفة الرقابة ووضع الاقلية البرلمانية والتطور الخاص بمنح المعارضة وضع دستوري والحق في الاخطار للمجلس.
- إذا نال المشروع الموافقة – يقول سلال – فإن عمل كبير ينتظركم لترجمة الدستور الى قوانين.
- المشروع يمثل وثبة ديقمراطية وحصنا ضد الاخطار والتقلبات السياسية التي تهدد الامن الوطني.
- التاريخ سيسجل لكم انكم ساهمتم بكل حرية واستجابة نداء الضمير في احداث التجديد الجمهوري الذي تطمح له جزائر القرن الواحد والعشرين.
- المشروع يسمح لنا بارصاء جزائر القرن الواحد والعشرين
- سلال ينهي كلمته بالاية الكريمة ” واقيموا الشهادة لله..”.
- 11.05 سا – تناول الكلمة من رؤساء البرلمان
- 11.06 سا– رئيس الكتلة البرلمانية للاحرار محمود ساسي. يقدم كلمة في 10 دقائق.
- الجزائر لها علينا حق
- نحن اليوم نضع مصلحة الجزائر فوق كل اعتبار للموافقة على تعديل القانون الاسمى في بناء الدولة الوطنية
- اختلاف وجهات النظر ظاهرة صحية
- النقد والتقييم الصريح يختلف عن زرع اليأس والشعور بالخيبة
- الرهانات تقتضي اشراك الجميع في الاسهام في التشخيص من اجل الاقناع والاقلاع الحقيقي
- التعديل هو تتويجا للمسار الاصلاحي الذي اطلقه الرئيس
- نحن نؤكد تزيكتنا للمشروع والعمل على تجسيد موادة على الارض
- رئيس الكتلة البرلمانية لحزب العمال جلول جودي
- تعديل الدستور جاء على اطار تزايد الشهوات الخارجية في الجزائر
- حزب العمال حزب واطني متمسك بالطابع الجمهوري
- مسروع التعديل جاء في ظل الحرب على البترول والارهاب والدعوشة
- الجنة المركزية للحزب قررت المشاركة في التعديل رغم تحفظ كبير
- كنا نطمح للمسار التأسيسي
- استشارة واشراك الشعب مهمة بالنسبة لنا في حزب العمال
- نحن حزب وطني وشرعوي
- لكن الشعب لم تمنح له الفرصة في المشاركة
- حزب العمال يصدر احكامه من مصلحة الشعب
- لا ننكر ان التعديل فيه جزء من نضالاتنا
- مثلا دسترة الامازيغية لانه تصحيح لتاريخ البلاد
- دسترة محاربة الانتجاع السياسي لانه اغتصاب لضمائر الناخبين
- الحفاظ على المادة 17 من الدستور وتوسيعها للاراضي الفلاحية والموارد المائية
- الهجمات الاجرامية ضد التعددية الحزبية الذي يمثل الامن القومي للامة
- الحفاظ على التعديدة السياسية هي متاريس للحفاظ على الدولة وهو ما تأكد خلال مرحلة الارهاب
- قانون المالية 2016 لا وطني
- نطالب بقانون مالية تكميلي لارجاع الثقة بين المواطن ودولته
- نحن نثمن عدم استداراج الجيش لحروب خارجية
- نحن نعتبر ان الدستور لا يمهد لتحول ديمقراطي
- نحن نعتبر التحسينات التي لها صلة بالعدالة غير كافية
- نحن ننتقد بعض ماجاء في التعديل لانها بمثابة فتح الباب للتراجعات عن مبادئ الافضلية الوطنية
- نحن نطعن في شكل طريقة تمرير الدستور
- نحن لا يمكن ان نقول نعم ولا يمكن أن نقول لا …نحن سوف نمتنع عن التصويت
- ارجو ان يمر التعديل بردا وسلاما على الجزائر
- رئيس كتلة التجمع الوطني الديمقراطي في مجلس الأمة علي بوغيبة
- الدستور الحالي يبني دولة القانون
- الجزائر قادرة على وضع دستور قادر على اعطاء الامل
- الجزائر تجاوزت العديد من الفتن من فتنة ازمة القبائل وازمة غرداية وازمة الزيت السكر وحرب المخدرات
- علينا ان نجري مقارنة بين الازمة الامنية والوضع الحالي
- الجزائريين تراجعوا عن مغامرة رفع السلاح في وجه الدولة
- البعض يبشر بانهيار البلاد في قادم الايام بسبب انهيار البترول.. هناك دول تراقب وتعلن اهتمامها باستقرار البلاد وانها حليف في محاربة الارهاب وشريكا عن طريق مقاربات سياسية.. هذه القوى اثنت على التعديل الدستوري.
- الدستور الجديد عرف تعديلات غاية في الاهمية
- الوثيقة تتضمن ما يسمي الجيل الرابع في الحقوق مثل الحق في الاعلام والتجارة والاستثمار والدواء والصحة.
- التعديل منح للمعارضة حقوق مثل اخطار المجلس الدستوري
- البعض من المأجورين حاولوا أن يصموا الشعب
- اولاءئك الذين لا يعجبهم العجب فما عليهم الا اعادة قراءة الاحداث التاريخية
- نحن نبارك ونثمن ماجاء في الوثيقة بشكل مطلق وندعو بالتصويت على الوثيقة ولاء للشهداء
- رئيس كتلة جبهة التحرير الوطني في مجلس الامة محمد زبيري
- التعديل الحالي تقدم به الرئيس بوتفليقة الذي كان نصيرا لشعبه ولكل شعوب العالم
- اطفاء نار الفتنة وانعاش الاقتصاد الوطني واعادة اللحمة للشعب
- الجزائر التي حاربت الارهاب وحدها انتصرت واسعادة عافيتها بفضل سياسية الوئام هي اليوم اكثر قوة
- الخطوة الجديدة التي يطرحها التعديل هي تتويج لمسار طويل للاستشاة بغية الوصول الى توافق يحمي البلاذ ويحصنها
- نحن بالتعديل نمكن الاجيال القادمة من الدولة الوطنية تختفي منها المظالم التي دافع عنها بقوة الامين العام للحزب عمار سعداني.
- الدستور الجديد ضمانة لتعزيز الحريات.
- نحن نعلن مساندتنا المطلقة للدستور الجديد لمواجهة كل التحديات التي قد تواجه البلاد.
- الكلمة لرئيس المجموعة البرلمانية للثلث الرئاسي الهاشمي جيار
- ان نختلف مع البعض فهذا شيء طبيعي، وهو تعبير حر ومنافسة سياسية سلمية وهو تحرير الفكر الذي كان سائدا قبل الاستقلال
- التعديل لم يأتي في اطار مشروع الربيع العربي ولكن جاء في اطار مسيرة بدأها بوتفليقة في 1999 بعد حرب اهلية خلال تسعينات القرن الماضي وهو مشروع يفتح الاب امام المواطن ليكون المصدر الوحيد للشرعية
- الانجاز الفعلي سيتم على مراحل لكي لا يبقى الدستور حبر على ورق
- هناك من يشكك في الدستور لانه جاء متأخر لانه يقوم على خطيئة دستور 1963
- ولكن نقول لهم ان الجزائر كانت في حال محطمة عام 1962 وهي التي خرجت من حرب مدمرة وفي حالة كارثية كان الشعب يبحث عن البقاء هل كان الشعب يبحث عن البقاء أم كان يبحث عن افكار طوباوية مثل الديمقراطية
- التعديدة والديمراطية شيء خطير لا يمكن تناوله فقط بالشعارات
- الدمقراطية هي مسار طويل مملوء بالمخاطر ومهما يكن فإن الرئيس بوتفليقة انتبه لكل هذا وبدأ المسار بطريقة تدرجية منذ 2002
- هذا الدستور سيفتح الباب لعصرنة العمل الديمقراطي
- من حيث الشكل فالامور واضحة لانه حق الرئيس ان يبادر بتعديل الدستور
- من حيث المضمون فإن التعديلات كانت جد ايجابية
- ما تقدم به الرئيس سوف سجله التاريخ باحرف ذهب
- كلمة رئيس المجموعة البرلمانية للتجمع الوطني الديمقراطي محمد قيجي
- التعديل يعتبر ثورة سواء ما تعلق بدسترة الامازيغية او المساواة بين الرجال والنساء وفتح المجال لاستئناف الاحكام الصادرة عن المحكمة الجنائية
- التجمع الوطني الديمراطي يحي الرئيس باسم الفلاحين اسم حماية الاراضي وباسم العمال باسم الحماية الاجتماعية وباسم الشباب وباسم المتعاملين الاقتصاديين ويثني على الرئيس باسم عالم الثقافة كرس لهم التعديل مكانة ودور ي المجتمع واسم الجالية في الخارج في الحفاظ على هويتهم في ديار الغربة
- نحن نثني عن منع التجوال السياسي وغياب البرلمانيين عن الجلسات
- نأسف لغياب المعارضة البرلمانية عند دسترة الامازيغية
- نحن نساند التعديل الدستوري نحن نلتزم بالدعم الكامل لمشاريع القوانين في اطار تجسيد التعديل الدستوري
- رئيس كتلة جبهة التحرير الوطني في البرلمان محمد جميعي
- بوتفليقة كانت مهتمته الاولى اطفاء نار الفتنة
- نجاح دعائم السلم فتحت المجال لاصلاحات اخرى
- الاصلاحات ضمنت للجزائرين كرامتهم
- التعديل الدستوري هو استكمال سلسلة حماية البلاد
- التعديل هو ميلاد الجمهورية الثانية
- التعديل يضمن دولة مدنية دولة متصالحة مع ابناءها تصمن كرامتهم ي الداخل والخارج
- نشيد بتضحيات بوتفيلقة في صالح الامة
- جبهة التحرير تساند بالمطلق بالتعديل
- الجزائر هي الامة الاكثر تلاحما
- من لا يشكر الله لا يشكر الناس شكرا رئيس الجمهورية
- 12.05 سا عبد القادر بن صالح يرفع الجلسة ويعلن أن الحضور 511 وهو ما يعني توفر النصاب
- 12.55 سا – عبد القادر بن صالح يفتتح الجلسة
- 12.56 سا – الاستماع لتقرير اللجنة البرلمانية المشتركة الموسعة
- 12.59 سا – عبد القادر بن صالح يطالب المقررة عدم تلاوة الاماء اعضاء اللجنة المشتركة ربحا للوقت
- مشروع تعديل الدستور تناول 112 تعديل
- التعديلات المتعلقة بالديباجة متعلقة بتاريخ الشعب وهو الاف السنين
- التأكيد على دور الجيش وجبهة التحرير ودورهما في الانتصار في ثروة نوفمبر
- تصميم الشعب على سياسة السلم والمصالحة وقوانين الجمهورية والطابع الديمقراطي والجمهوري للدولة ومبدأ استقلالية العدالة
- اضاف التعديل فقرة جديدة وهي تمسك الشعب بمكافحة الفوارق الاجتماعية ودور الشباب وحماية البيئة
- تعزيز اللغة العربية وترقية المازيغية
- ترقية العغدالة الاجتماعية
- تشجيع بناء اقتصاد متنوع
- مكافحة الرشوة
- تشجيع الدولة للديمقراطية التشاركية
- الدولة تحمي مصالح الجالية في الخارج
- حقوق الانسان
- ازيد من نصف المواد المعدلة تتعلق حقوق الانسان
- ترقية دور المرأة
- تكريس الحرية الدينية
- تكريس الحرية الاكاديمية والبحث العلمي
- الحق في الثقافة
- حرية التظاهر
- تكريس حرية الصحافة
- منع تقييد حرية الصحافة
- جنحة الصحافة لا تخضع لعقوبة سالبة للحرية
- تكريس الحق في الوصول لمصادر المعلومات
- حق الاحزاب في الاستفادة من الاعلام العمومي والتمويل بالنسبة لتلك الممثلة وطنيا
- احزاب المعارضة اصبح لها مركز دستوري
- الحق في اخطار المجلس الدستوري
- المشاركة ي الدبلوماسية البرلمانية
- حماية البيئة
- حق الطفل وحماية الاشخاص المسنين
- اشتراط شروط جديدة للذي يريد الترشح لرئاسة الجمهوية بهدف حماية الجزائر من الاتباطات مع الخارج
- المادة 74 جاءت بغلق العهدات
- المادة 77 تضمنت تعديلا مهما وهو تعيين الوزير الاول يتم بعد استشارة الاغلبية البرلمانية
- مخطط تنفيذ برنامج الحكومة يتولاه الجميع وليس الوزير الاول لوحده
- اعطاء المعارضة البرلمانية مركزا دستوريا
- جلسات شهرية لمناقشة مقترحات المعارضة
- المشاركة الفعلية للنواب تحت طائلة العقاب
- منح التجوال السياسي
- حق تشكيل بعات اعلامية مؤتة
- دورة واحدة مدتها 10 اشهر تنطلق في 2 سبتمبر
- تقييد اجال اجتماع اللجنة المتساوية الاعضاء
- تقييد التشريع بأوامر
- الاجابة على الاسئلة الشفوية في غضون 30 يوما
- رئيس الجمهورية هو ضامن استقلال القضاء
- تكريس التقاضي على درجتين في القضايا الجزائية
- حماية المحامي من كافة اشكال الضغوط
- رفع اعضاء المجلس الدستوري إلى 12 عضو
- تمديد مدة العضوية إلى 8 سنوات وتجديد نصفي كل 4 سنوات
- توسيع الاخطار الى الوزير الاول و50 عضو برلماني و30 من مجلس الامة
- منح مجلس المحاسبة الاستقلالية وتوسيع مهامه
- احداث هيئة عليا لمراقبة الانتخابات برئاسة شخصية وطنية يعنيها الرئيس تسهر على شفافية الانتخابات بكل مراحلها
- التعديل تضمن جملة من المؤسسات الاستشارية الهامة من المادة 173 وما تبعها ..المؤسسات تابعة للرئيس.
- اللجنة ترى أن التعديل يترجم حقا رغبة الرئيس منذ 1999 في كل المجالات بحكم ما عنت منه البلاد لاخراجها من الضغوط من خلال سياسة الوئام المدني ودفع المديونية واصلاح الدولة والعدالة والتربية والعالم وترقية مشاركة المراة والتنافي مع العهدة البرلمانية وقانون البلدية والولاية يأتي مسروع تعديل الدستور بعد مشاورة الكل تعزيزا للوحدة الوطنية ودعم ركائز دولة الحق والقانون ..فإن اللجنة تدجعو للمصادقة على التعديل من اجل جزائر قوية رائدة وأمنة.
- سوف تدرج تدخلات رؤساء الكتل في التقرير النهائي لتنشر في الجريدة الرسمية.
- 13.20 سا نهاية التقرير
- 13.20 سا – عبد القادر بن صالح يعرض المشروع للتعديل
- الحاضرين 512 عضو
- التوكيلات 5
- المجموع 517
- النصاب هو 3/4
- أي 388 صوت
- 13.25 سا التصويت على التعديل
- الموافقة 499 صوت
- الامتناع 16 صوت
- الرفض 2
- 13.30 سا عبد المالك سلال يقدم كلمة بعد الموافقة على التعديل الدستوري
- 13.33 سا – رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح يقرأ رسالة الرئيس بوتفلقة عبدالعزيز إلى البرلمان بغرفتيه عقب التصويت على التعديل.
- 14.07 سا – عبد القادر بن صالح يشكر البرلمان بغرفتيه.
- بن صالح يشكر رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة على دعوته البرلمان للبت في تعديل الدستور، وهذا من منطلق اهتمامه بالبرلمان في تجسيد اركان دولة المؤسسات.
- بن صالح يشكر وتفليقة على مصمون الرسالة التي وجهها للبرلمان بغرفتيه.
- بن صالح عبد القادر: صحة جديدة تفتح في وجه الامة الجزائرية
- انجاز يرسم معالم جديدة في تاريخ البلاد
- وثيقة ترسم اسلوب عيش مجتمع وصولا به الى غذا به الى غد افضل
- الموافقة خطوة طموحة لتجسيد سياسية الاصلاحات التي انطلقت في بداية العشرية الماضية
- الدستور جاتء للتأكيد على الهوية الوطنية العربية والامازيغية
- الدستور عزز مكانة القانون وحمى الشباب ووسع دائرة الحريات الفردية والجماعية ومكن للمعارضة على وة على اعتماد اجراءات جديدة لدعم مصداقية الانتخابات
- ادراج مسألة الحوكمة الاقتصادية
- الوثيقة هي انجاز يفتخر به من قبل البرلمان
- الدستور الجديد سيساعد البلاد على الانخراط في ديناميكية تحديد واعدة وبلوغ مكانة مرموقة بين الامم
- انه عمل كان الفضل الاكبر فيه للمجاهد عبد العزيز بوتفليقة الذي كان مبادرا وموجها طيلة سنوات
- انه عمل يستوجب توجيه شكر لصانعه واعتقد ان امنصادقة هي ابلغ رد جميل الرجل الذي قدم الكثير للجزائر
- تهاني لكل مكونات الشعب الجزائري على هذا الانجاز الذي يضاف للكثير من الانجازات
- شكرا للبرلمان على مختلف مكوناته وانتمائتهم السياسية
- التاريخ سيسجل هذه المساهمة النوعية للبرلمان بغرفيته
- تهنئة الحكومة بمناسبة الحدث البارز
- شكرا كل من ساهم في المسعى ويصبح مجسدا
- شكرا لرئيس المجلس الشعبي الوطني واعضاء المجلس
- شكرا للوزير الاول وللحكومة على كل ما بدل من جهد
- الشكر موصول لاعضاء اللجنة المشتركة
- شكرا لاطارات وعمال البرلمان
- شكرا لاسرة الصحافة الوطنية والدولية
- 14.17 سا – عد القادر بن صالح يعلن نهاية الاشغال وغلق الجلسة الخاصة بقراءة الفاتحة
- 14.18 سا – النشيد الوطني
